عاهد الله عز وجل أنه ما يعمل معصية، ثم وقع في المعصية

رقم الفتوى ( 4374 )

السؤال: شاب يسأل يقول: إنه عاهد الله عز وجل أنه ما يعمل معصية، ثم وقع في المعصية، فماذا يفعل؟ وما الذي يجب عليه؟
الجواب: إذا لم يكن حلف فليس عليه كفارة يمين، ولكن عليه التوبة من مخالفته للعهد، والتوبة من الوقوع في معصية الله عز وجل، وحبذا لو يتصدق بنية تكفير السيئات فإن “الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار”.

زر الذهاب إلى الأعلى