ماذا تفعل من أحبت شخص إلى حد الرغبة في أن يكون زوجا لها

رقم الفتوى ( ٣٨٥٤ )

السؤال  يا شيخ لو أحببت شخصا وأبيه يكون من نصيبي شو أسوي؟ هل يقبل دعائي؟

الجواب : إذا كان الحب إلى حد الرغبة في أن يكون زوجا أو زوجة فلا حرج في هذا، ومن وسائل الوصول إلى هذا الهدف الدعاء، وكيف لايجيب الله عز وجل من قصد العفة والحلال لاسيما إذا كانت الرغبة في شريك الحياة بسبب صفات محمودة شرعا. وكذلك من طرق الوصولإلى ذلك الكلام مع الأهل للوصول إلى المرغوب فيه بالزواج. فإن لم يحصل الهدف ولم تتحقق الغاية يجب صرف النفس إلى ما ينفعها وتصلإليه ولا يجوز التعلق بما ليس بمدروك.

زر الذهاب إلى الأعلى