رزقني الله بمولود والوالد يريده باسم والوالدة باسم اخر فماذا أفعل

رقم الفتوى ( 2656 )

السؤال : لقد رزقني الله بمولود ذكر ولله الحمد، والوالد يريده باسم والوالده تريده باسم آخر فماذا أفعل؟ جزاك الله خيرا.
الجواب : أصلح بينهما بأن تكون التسمية للابن الأول لأحدهما والثاني بإذن الله يسمى باختيار الآخر منهما، فإن لم يتفقا فأقرع بينهما فمن جاءت عنده القرعة فله حق التسمية. والله الموفق.

زر الذهاب إلى الأعلى